الرئيسية » مقالات » مقالاتي

في فئة المواد: 70
المواد الظاهرة: 61-70
صفحات: « 1 2 3 4 5

تصنيف بحسب: تاريخ · اسم · تصنيف · للتعليقات · للمشاهدين
 
إنها المرة الأولى التي أباغت فيها نفسي وأنا أقوم بحصارها في زاوية التذكر واسترجاع المسافات التي هربت من إحساس الوقت ، كأنه التعري الكبير لبداية الأشياء ، وكأنه الوجوب الحقيقي لنهاية الأشياء ، فتنة حوار الأشكال بمداها وزواياها ومجيئها وذهابها كأنها المساحة في وقوفها الخافق على جسد العين . بين هذا المدى الخلفي وهذا المنظور في قعر العين ومدى أبهمه عشق الضوء ومصافحة الآتي من ريح الضوء.
مقالاتي | مشاهده: 522 | Author: محمد بدر حمدان | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-12 | تعليقات (0)

يمكن إخراج الحديث المستجد عن مدى مصداقية الجوائز العالمية ومرجعياتها، والتشكيك بالكتّاب السوريين الذين نالوها أو تم ترشيحهم للفوز بها، عن السياق الثقافي والأيديولوجي العام الذي يندرج ضمنه، وهو كيفية التعاطي مع البديهيات الكبرى مثل الولاء للوطن والتطبيع والاحتكاك المباشر وغير المباشر مع جهات ربما تُعد «معادية» أو «غير مريحة» بأحسن الأحوال، والذي يُرجع بالأصل إلى ثقافة جديدة تحاول أن تجد لنفسها في الحياة الثقافية السورية شكلاً وإطاراً ما، قد يثير جدلاً بين وجهات النظر المتعددة.
مقالاتي | مشاهده: 887 | Author: علي وجيه | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-12 | تعليقات (0)

في استفسار لإحدى الفتيات الفرنسيات ، عن صورة الرجل الغربي ، في مخيلة المرأة الشرقية . إذ كنت أتحدث 
عن صورة المرأة الغربية بالنسبة للرجل الشرقي ، فهي التي تنام مع أي رجل ، 
 
مقالاتي | مشاهده: 659 | Author: مجد يونس أحمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-11 | تعليقات (0)

 
ولنحمل معاً خشبة خلاصنا
حمل المسيح خشبته وارتضى العذاب والآلام من لافظيه ليفتدي الإنسانية الخاطئة، ثم علقوه على تلك الخشبة فمات معبداً بجسده طريق الخلاص. هذا ما اختزنته روحي، وحُفر في وجداني وعقلي الباطن عن معنى الخشبة
مقالاتي | مشاهده: 563 | Author: مجد يونس أحمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-11 | تعليقات (0)

كم كانت جميلة أيامنا من زمان. وقت كان يكفي الشاب أو الفتاة نظرة من أحدهما نحو الآخر ليشعرا بسعادة غامرة. يوم كان الحب نظرة، مشوارا مسائيا، ويد الحبيب في يد حبيبته. يوم كانت القبلة آخر ما يتمناه الشابة أو الشاب. ويوم كان للحب طعم الحب..

مقالاتي | مشاهده: 570 | Author: مجد يونس احمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-09 | تعليقات (0)

جلس يخيّط مسافات جديدة للأيام
والمقاعد فارغة..
طيور محنطة في سماء تمطر دما..
والزمن الذابل يرمم ثقوبه
تنهدات لأرض هرمة
تشعل البشر حطبا لنار التنور

مقالاتي | مشاهده: 496 | Author: مجد يونس أحمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-09 | تعليقات (0)

غياب متدل كأرجوحة
من ينظر إلينا ندخل كل مساء إلى تلك الغرفة يظننا أشباح لكائن واحد , ويزيد من هذا الشعور الضوء الخافت القادم من الشوارع المجاورة مع الغبار الكثيف الساكن في هذا الشارع ، ندخل , نأخذ أماكننا بهدوء حول الطاولة الخشبية القديمة التي ينخر فيها السوس كل يوم ,

مقالاتي | مشاهده: 548 | Author: مجد يونس احمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-09 | تعليقات (0)

أسيادي الأفاضل: فجرَ هذا اليوم أفقتُ على صراخ أمّي. كنائمٍ صُبّ على رأسه ماء، وأفقدتني المفاجأة صوابي، فقد داهمت النّوبة –في وقت حرج- أمي المصابة بداء عُضال. غادرت البيت إلى الطابق العلوي، وجّهتُ عدّة لكمات لباب بيت الطبيب بدل أن أنقره، فانبعثَ الجيران إلى الرّواق مستطلعين كموتى يوم الحشر. عاينَ الطبيب أمي وأعطاها مسكّناً، وناولني أنا وصفة، ثم انصرف الجميع متثائبين راجين لأمّي السلامة.

مقالاتي | مشاهده: 834 | Author: مجد يونس أحمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-09 | تعليقات (0)

أسأل نفسي دائما : لماذا سميت خشبة المسرح بهذا الاسم ؟ خشبة ....!! باب بيتنا العتيق كان من خشب .. طبلية الأكل والكراسي الصغيرة كانت من خشب .. وعندما ذهبنا إلى المدرسة جلسنا على مقاعد من خشب , كنا نكتب أسماءنا عليها بأقلام ملونة مصنوعة من الخشب .. وحين يتورط أحدنا بجريمة عدم حل مسألة الحساب , أو يلقى عليه القبض متلبسا بجرم عدم حفظ النشيد في درس الاستظهار والمحفوظات , كان يصدر حكم الأستاذ عليه بأن يضرب على يديه الغضتين بعصا من الخشب ..

مقالاتي | مشاهده: 545 | Author: مجد يونس أحمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-08 | تعليقات (0)

 ثلاثتهن يقفن خلف النافذة. العجوز على جهة اليمين، على يسارها أمي، وعلى يسار أمي خالتي نادية. مايزلن في ملابس النوم. أراقبهن من الخلف وأنا أتنقل بين الغرف. حتى الآن نجحت في العثور على كل الأشياء التي يجب أن تحشر في حقيبة اليد قبل الخروج. في العادة حين أفشل في العثور على شيء تجند النسوة كل طاقتهن لمساعدتي. أحيانا يحتاج الجيش الصغير إلى أسبوع للعثور على المفقودات. أحيانا نضطر للانتظار طويلا.

مقالاتي | مشاهده: 656 | Author: مجد يونس أحمد | أضاف: negative9558 | التاريخ: 10-07-08 | تعليقات (0)